حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ، حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر . فيقول الحجر والشجر : يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله ، إلا الغرقد).
هل كلمه مسلم وعبدالله تقتصر على أهل الإسلام أم تمتد أيضا للمسحيين العرب وغير عرب ؟
شدنى تفسير لشيخ عمران حسين بعد خطاب ترامب المشؤم أن مدينه القدس هى معروفه قديما بأسم بيت المقدس ،بعد رفض مسيح العرب فى فلسطين وأقباط مصر إعلان تهويد القدس .
وحديث آخر عن أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لَا تَزَالُ عِصابَةٌ مِن أُمَّتي يُقاتِلونَ علَى أبوابِ دِمَشْقَ ومَا حَوْلَهُ، وعلَى أبوابِ بيتِ المَقْدِسِ ومَا حَوْلَهُ، لَا يَضُرُّهُم خِذْلانُ مَن خذَلهم، ظَاهِرِين علَى الحَقِّ إلى أنْ تَقُومَ السَّاعَةُ". أخرجه أبو يعلى
مع العلم أن المطران عطا الله يوحنا من فلسطين من مناصرى بشار ونظريه المؤامره الكونيه عليه ...
http://ramallah.news/post/87356/%D8%...A7%D9%87%D8%AF
ناطقين باسم مسحيين العرب اتفقوا فى القدس ضد اليهود واختلفوا فى دمشق ، ثم استغرب الاهتمام الغريب للعالم فى موضوع مسيح الموصل وسوريا ولبنان وفلسطين محتله دون أدنى اهتمام لسنه ،فهل له علاقه بالدجال عندما يدعى أنه المسيح حين خروجه كما فسره شيخ عمران حسين .