اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن الخطاب
ردودي لونتها باللون الأحمر.
|
ردودي لونها باللون الاخضر
كذبت ودليلك ضدك,يجوز التبرك بأثر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحده فقط..
كلمة الكذب هذه كبيرة ايها الاخ الكريم, الدين الاسلامي علمنا ادب الحديث وحض عليه كثيرا يجب عليك
ان تترفع عن هذا الكلام وانا لم اخل بالادب معك ولامع غيرك في هذا المنتدى الاكثر من رائع يجب ان
نقبل بالراي والراي الاخر ولايجب ان يكون حكرا على مذهب او جماعة بل يجب ان يشمل جميع الاطياف
طبعا من المسلمين وغفر الله لنا ولك, ياأخي لقد قلت في هذا المنتدى أنا لست تابع الى جماعة الصوفية
ولا اي حزب من اي الاحزاب واقسم بالله العظيم اني صادق في قولي هذا انما انا من المسلمين مذهبي ومذهب
اهلي واجدادي المذهب الشافعي رحمه الله ومالكي الهوى ياأخي حتى لاتظن باني صوفيا لاكن المكان الذي
اعيش فيه اكثر الناس ينتمون الى الصوفية ,كلمة حق تقال لايوجد عندنا من الناس الذين تتكلم عنهم بانهم
يستغيثون او يطلبون من اصحاب القبور المدد والعون وماالى ذالك من كلام لم ينزل الله به من سلطان ولاكن
انا ذكرت بان اناس قليلون يقولون بهذا الكلام لانهم يجهلون بالدين لذالك يجب علينا من الانصاف ان لانضع
الجميع في سلة واحدة ,
·قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى متفق عليه.
خبر أبي سعيد الخدري في قوله هذا، جاء له شاهد أيضا من طريق أبي هريرة، وفي حديث أبي بصرة، أنه قال: لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد .
لما جاء أبو هريرة من عند الطور، لقيه أبو بصرة فقال له: من أين جئت؟ قال: من عند الطور. قال: لو علمت بك، أو لو أدركتك قبل أن تخرج لبينت لك. أو قال: لمنعتك. أو كما قال -رضي الله عنه-، ثم قال: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى .
[FONT="Century Gothic"][SIZE="6"][COLOR="DarkGreen"]هذا الحديث مختلف في تفسيره عند العلماء الا اذا كنت من العلماء الكبار في هذا الفن,
· ما معني قوله(صلى الله عليه وسلم) : لا تشد الرحال إلا ثلاثة مساجد بالحديث؟
واليك بيان العلماء في هذا
و قال صاحب فتح الباري :
وفي هذا الحديث فضيلة هذه المساجد ومزيتها على غيرها لكونها مساجد الأنبياء , ولأن الأول قبلة الناس وإليه حجهم , والثاني كان قبلة الأمم السالفة , والثالث أسس على التقوى .
وقال الخطابي : اللفظ لفظ الخبر ومعناه الإيجاب فيما ينذره الإنسان من الصلاة في البقاع التي يتبرك بها أي لا يلزم الوفاء بشيء من ذلك غير هذه المساجد الثلاثة , ومنها أن المراد حكم المساجد فقط وأنه لا تشد الرحال إلى مسجد من المساجد للصلاة فيه غير هذه الثلاثة ; وأما قصد غير المساجد لزيارة صالح أو قريب أو صاحب أو طلب علم أو تجارة أو نزهة فلا يدخل في النهي .
مشروعية زيارة قبر النبى صلى الله عليه وسلم ما نقل عن مالك أنه كره أن يقول زرت قبر النبى صلى الله عليه وسلم، وقد أجاب عنه المحققون من أصحابه بأنه كره اللفظ أدبا لا أصل الزيارة فإنها من أفضل الأعمال وأجل القربات الموصلة إلى ذى الجلال وإن مشروعيتها محل إجماع بلا نزاع والله الهادى إلى الصواب
قال بعض المحققين: قوله"إلا إلى ثلاثة مساجد"المستثنى منه محذوف، فإما أن يقدر عاما فيصير: لا تشد الرحال إلى مكان فى أى أمر كان إلا إلى الثلاثة، أو أخص من ذلك. لا سبيل إلى الأول لإفضائه إلى سد باب السفر للتجارة وصلة الرحم وطلب العلم وغيرها فتعين الثانى، والأولى أن يقدر ما هو أكثر مناسبة وهو: لا تشد الرحال إلى مسجد للصلاة فيه إلا إلى الثلاثة، فيبطل بذلك قول من منع شد الرحال إلى زيارة القبر الشريف وغيره من قبور الصالحين والله أعلم.
وقال السبكى الكبير: ليس فى الأرض بقعة لها فضل لذاتها حتى تشد الرحال إليها غير البلاد الثلاثة، ومرادى بالفضل ما شهد الشرع باعتباره ورتب عليه حكما شرعيا، وأما غيرها من البلاد فلا تشد إليها لذاتها بل لزيارة أو جهاد أو علم أو نحو ذلك من المندوبات أو المباحات، قال: وقد التبس ذلك على بعضهم فزعم أن شد الرحال إلى الزيارة لمن فى غير الثلاثة داخل فى المنع، وهو خطأ لأن الاستثناء إنما يكون من جنس المستثنى منه، فمعنى الحديث: لا تشد الرحال إلى مسجد من المساجد أو إلى مكان من الأمكنة لأجل ذلك المكان إلا إلى الثلاثة المذكورة، وشد الرحال إلى زيارة أو طلب علم ليس إلى المكان بل إلى من فى ذلك المكان والله أعلم.
والادلة كثيرة ولااريد التطويل,
تجوز زيارة القبور,ولكن لا يجوز دعاء أصحابها من دون الله أو مع الله عز وجل كما يفعل الصوفية الحالية علمائهم وعامتهم,وهذه أشياء مؤصلة في كتبهم وليس كما يتوهم البعض أنها فقط أخطاء,بل هي من صميم دينهم :دعاء رسول الله عليه الصلاة والسلام ودعاء الصالحين والإستغاثة بهم من صميم دينهم.
وهل انا قلت غير الزيارة اذا انا وانت متفقان
ما حكم زيارة قبور الأنبياء والصالحين وغيرهم؟
تجوز زيارة القبور,ولكن لا يجوز دعاء أصحابها من دون الله أو مع الله عز وجل كما يفعل الصوفية الحالية علمائهم وعامتهم,وهذه أشياء مؤصلة في كتبهم وليس كما يتوهم البعض أنها فقط أخطاء,بل هي من صميم دينهم :دعاء رسول الله عليه الصلاة والسلام ودعاء الصالحين والإستغاثة بهم من صميم دينهم.
ياأخي انت تقولني بشيئ لم اقوله وهذا ضعف وهروب قلت زيارة ولم اقل عبادة وشتان بين القولين
هل الأموات يشعرون ويسمعون ما يقال عندهم؟
( إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين ( 194 ) )
( ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون ( 5 ) )
( والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير * إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير )(فاطر:14)
اعود واقل بانك تهرب من الجواب هذه طريقة الرافضة بالهروب من الجواب انا لم اقل بجواز دعاء الاموات
كائنا من كان (الا الله )حسبنا الله ونعم الوكيل